فيونا موتيسي



فتاة أوغندية تعيش مع أسرتها في حي فقير اسمه كاتوي، توقفت فيونا تعليمها عن السادسة من عمرها، فعائلتها فقيرة ولا تستطيع التعلم.
فبدأت العمل من سن مبكر؛ لتساعد أسرتها، فكانت تبيع الذرة، لشراء الأغراض المنزلية. وكانت تمشي لمدة ساعتين كل يوم لتجلب المياه الصافية.
وفي يوم وجدت فيونا نادي رياضي، وشعرت بدهشة عندما رأت الشطرنج، وعندما رآها مدير النادي علمها الشطرنج، وبقت ماهرة وتكسب أحسن لاعبين الشطرنج في انادي، وفازت بالكأس الأول. وكتب عنها صحفي كتاب، وتحول الكتاب إلى فيلم. وبعد هذا اشترت بيت لأسرتها ورجعت إلى مدرستها.